سلمان انطونيو خليجي
كنت الان في الفصل بعد انتهاء الحصة و فجأو وقف امامي حبيبي السابق و في يديه فتاة كانت شقراء مثلي و لاكنها لا تملك جسمي المثير كان يحاول ان يعلني اغار بها و لهذا كان يجب علي ان اظهر له اني نسيته لهذا قلت له اني لذي موعد مع شاب الان و عندما سألني من ظهر امامي وائل شاب في فصلي و كنت اشاهده و هو ينيكني في عقله في كل مرة يجلس بجانبي عندها لكي اغيض حبيب السابق اكثر ذهبت الى وائل و قبلته قبلة ساخنة طويلة حتى رأيت حبيبي يذهب هو و فتاته و هو غاضب و الذي اعجبني اكثر ان وائل كان يعرف كيف يقبل و كانت يديه تعصر بزازي ابتسمن و قلت له تعالي معي حبيبي ذهبنا الى خزانه المظلة في المرسة ثم جذبته الة في قبلة ثانية من الي قبلها ثم قلعنا ملابسنا و نزلت على ركبتاي امامه امست زبه امسكته بيدي كان نائما في الاول تم بدات ادعكه له من فوق الى تحت و ادخلته في فمي كاملا لارضعه له بكل لذة ادخلته من راسه الى ان وصلت الى بيضاته ارضعه و الحس بكل تتابع و دقة و بدون توقف الى ان اصبح مبللا بلعابي تن نزلت الى بيضاته و بدات الحسهم و اعضهم بشفتاي اااه كم اموت على رضع الزب و لحسه بجميع الطرق الى ان يصبح منتصبا و ساخنا … استمريت في ادخاله في فمي و اخراجه بكل قوة الى ان شبعت منه تم فتحت رجلي و هو نائم على ظهره و ادخلت زبه في ثقبة كسي بكل بطئ في الاول الى ان اعتدت عليه تم بدات ارتفع و انزل لادخاله و اخراجه بكل لذة جسمي يهتز من النيك تم اخرجت بزازي من ملابسي اااااه كانت واقفة و كبيرة و حبيبي يموت عليها انا مستمرة في ادخال زبه في كسي وهو وضع يديه على صدري و بدا يلمسهما و يدعكهما اااااااه احسست بحرارة و دفئ في كامل لا يوصف بعدها ادخلت زبه في فمي و رضعته حتى نزل شلال من منيه على فمي و بلعته كله يبدو انه من اليوم سأشرب من زبه كثير لاني اصبحت مدمنه منذ تلك اللحظة .